من الملاحظ أنّ المتفوقين في الدراسة الثانوية يتوجّهون لدراسة الطب أو الهندسة مثلاً بينما أصحاب التحصيل العلمي المتوسّط يختارون مهنة التدريس مثلاً وأما من لم يوفّق بدراسته تجده يعمل كصاحب مهنة حرفية. في ظل هذا الوضع نجد أنّ سوق العمل أصبح يتكوّن من ثلاث فئات حيث تحتوي الفئة الأولى على “الوظائف المرمو...