🎀 نصيحتي لأحبتي بالجروب لابراء ذمتي مما يرسل🎀
🌹🌹🌹🌹🌹🌹 مع : كثرة الهرج ، والكذب والإدعاءات ، في الواتس وتويتر .. وغيرها ، توجد قواعد وخطوط حمراء لابد من عدم تجاوزها ، وأنصح بها ، وأسأل الله الثبات عليها .

✨أولاً :
1- لا تعد إرسال رسالة تحمل رقم جوال ، مثل : (فتى ضائع ، مُحسن مُتبّرع للفقراء ، مريض يطلب الدعاء ، دورات تدريبية ، وظائف ، حتى ولو كان الإعلان عن دورة تحفيظ للقرآن) ، إلا إذا كان هناك رابط لموقع إلكتروني .
▪ فقد كثُر الاستغلال بهذه الطريق والابتزاز ، وأحياناً يكون من باب النكتة وإزعاج صاحب الرقم بكثرة المتصلين .
⛔⚪⛔
✨ثانياً :
2- لا تعد إرسال رسالة تحذر من شخص أو مركز أو مشغل أو محل ... فإن استطعتُ التّثبّت - بلا تجسسٍ ولا تحسس - ، وإلا فأصمُت .
▪فنحن غير قادرين على تحمل وِزر هؤلاء إن كانت الرسالة كاذبة أو كيدية أو تشكيكية ..
⛔⚪⛔
✨ثالثاً :
3- لا تعد إرسال رسالة تحمل حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إلا إذا تأكدت من : صحته ، وعدم : نسخه وتخصيصه وتقييده .
▪ فالكذبُ هنا استكثارٌ من النار - نسأل الله السلامة والعافية - ، فيجب : التّثبّت والبحث والسؤال ، وقد تساعدك بعض المواقع الموثوقة ، كموقع أهل الحديث والدرر السنية .. ومواقع العلماء الراسخين كابن باز وابن عثيمين وصالح الفوزان وغيرهم ..
⛔⚪⛔
✨رابعاً :
4- لا تعد إرسال رسالة تسخر من (أهل بلدك) وهل يُعقَل أنْ نسخر من أنفسنا ، مثل : شعب منتهي ، وشعب ماله حل .. ..
▪فلو فكرت! لوجدت مكوّنات هذا الشعب .. هو : أنا وانت و والدينا وأزواجنا وإخواننا وأولادنا ...
فكيف نسخر من أنفُسِنا ، ونريد العالم أن يحترمنا ! ..
⛔⚪⛔
✨خامساً :
5- لا تعد إرسال رسالة تسخر من أي جنسية أو منطقة أو قبيلة أو إقليم ..
▪فهل نحن قادرون على تحمل إثم غيبة هؤلاء جميعهم ..والموعد على الصراط او القنطرة مصيبة ،
⛔⚪⛔
✨سادساً :
6- لا تعد إرسال نكت المحشش والسكران ، وإظهارهم بمظهر الشخص المرح والفكاهي .
▪ فهذا يعطيهم قبول لدى الشباب والمراهقين والأحداث - فضلاً عن الأطفال - ، فيعتادون على : صورتهم وعلى ذكر أم الكبائر بكل أريحية وبدون استنكار ... ⛔⚪⛔

✨سابعاً :
7- لا تعد إرسال أي خبر مهما كان صحيحاً يثير الرعب والبلبلة .
▪حتى لا تكون من المرجفين في الأرض .
⛔⚪⛔
⚪ تبرئةً للذّمّةِ ..! فكل هذا ليس هين عند الله بل هو من المهلكات العظام .
⚪ والتراسل ليس للتسليه بل المفترض ان يكون وسيلة تواصل للسؤال عن الأحوال أو نشر العلم الشرعي الصحيح فقط،
قال تعالى{ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ } يس 12

⚪ اللهم بارك - لنا ولكم - في أعمارنا ، وسدد خطانا نحو كل خير ، وثبت أقدامنا ، وتب علينا فأنت التواب الرحيم .

آمين يارب العالمين .
دع الخبر السيئ يقف عندك ولا ينشر من خلالك.
منقول