▫الزوجة الثامنة للحبيب ﷺ... 🌹


▪هي ابنة سيد بني عبد المصطلق رضي الله عنها
▫كانت من سبايا بني عبدالمصطلق في يد المسلمين
▪كانت متزوجة من ابن عمها وقتل في غزوة بني**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** المصطلق
▫كانت رضي الله عنها بارعة في الجمال لأنها تربت في بيت عز وكان عمرها عشرون عاماً**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )**
▪ولما علم ﷺ ان ابنة بني عبد المصطلق بالأسر عرض عليها الإسلام ﷺ فوافقت ولم يكن إسلامها فكاكا من الأسر بل كان إقتناعاً بدعوة الإسلام
▫وافقت على الفور لما رأت من خصال أخلاقه وحب أصحابه له
كان زواجها من النبي ﷺ خير وبركة على قومها جميعاً
▪كانت الحكمة من زواجها مصاهرة بني عبد المصطلق حيث كانوا جميعا يكرهون الإسلام
فكان زواجه ﷺ منها نقطة تحول في نفوس بني عبدالمصطلق حيث أصبحوا أصهار النبي ﷺ
▫تزوجها النبي ﷺ وأكرمها كرما كبيراً وأصبحت لها مكانة عظيمة بين زوجاته وأصحابه ﷺ
▪أدرك والدها زعيم بن عبدالمصطلق إن الرسول ﷺ رفع من قدر إبنته وبوئها مكانة عظيمة بين المسلمين
▫فجاء المدينة ليفتدي ابنته من الأسر وكان على موعد مع**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** الهداية**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** فأسلم والدها لما رأى من كرم النبي**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** ﷺ وحسن معاملته وأسلم بنو عبد المصطلق
▪بنى لها النبي ﷺ حجرة بجوار حجر نسائه رضي الله عنهن
▫عاشت مع النبي**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** ﷺ ما يقارب خمس سنوات سعيدة هنيئة وحجت معه حجة الوداع لتؤدي فريضة ربها
▫ولما توفي النبي ﷺ حزنت رضى الله عنها حزناً شديداً وعزمت على الإجتهاد في الطاعة والعبادة رغم صغر سنها لتسعد بجوار**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )** الحبيب ﷺ في الجنة
▪وفي شهر ربيع الأول من 50 وقيل 56 للهجرة كانت رضي الله عنها على موعد للقاء ربها .
▫صلى عليها مروان بن الحكم وكان يومئذ والي المدينة وكان عمرها 70عاما رضي الله عنها وأرضاها
▪يا ترى من هي رضي الله عنها
إنها أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها