أبو قاسم
10-20-2007, 02:26 PM
جريمه بشريه ومعجزة الآهيه
--------------------------------------------------------------------------------
حدث منذ فتره أن وقعت جريمه أهتز لها الوجدان ودائما ما أتذكرها وأحببت أن أعرضها
عليكم لتروا معجزه الخالق
حدث أن توفت سيده وتركت وراءها من الأولاد بنتين أحداها أربع سنوات ونصف والأخرى
شهرين.. ولأن والد الفتيات قد توفى من قبل الام بفتره فقد عهد لخالتهم بتربيتهم..
ولكن هذه الخاله لم تكن متزوجه ولاتحب الزواج لما فيه من مسئوليه تربطها وتكرهه تربيه الأولاد
.. وضاقت ذرعا بالفتاتين فما كان منها الا أن فتحت قبر أختها ووضعت الفتاتين به لكى
يلاقوا مصير أمهم معها.. ومرت الأيام وأذا بأحد الشيوخ دائم فى زياره المقابر كلما مر على
هذا المدفن يسمع صوتا كصوت الصلصله وكل مره يسترق فيها السمع الى أن يخبو هذا الصوت
ولكن تصادف أن الصوت زاد فى مره من المرات دون ان ينقطع ففزع الشيخ ونادى على مسؤل
المدافن وبعض المتواجدين وصمم بأن يفتح التربه.. تخيلوا ماذا وجد ..
وجد فتاتين فأخرجهم من التربه فى وسط ذهول جميع الموجودين وتم أبلاغ الشرطه ووضع
الفتاتين بأحد المستشفيات لرعايتهم وبالكشف عليهم وجدوا بحاله جيده جدا وكانت الخاله قد أبلغت
عن أختفائهم منذ أسبوعين.. وعند سؤال الفتاه الصغيره أجابت بما لايصدقه عقل..
فقد قالت بأن خالتى أحضرتنا الى حيث أمى وحفرت ووضعتنا وأتت لي بلعبه عباره عن شخليله
وقالت لى كلما بكت أختك ألعبى لها بهذه الشخليله لكى تسكت وهو الصوت الذى كان يسمعه الشيخ
.. وأردفت البنت فى الحديث وقالت .. ماأن تركتنا خالتى فى الظلام حتى أنار المكان كله
وعند سؤالها عن كيفيه أطعامهم قالت بأن هناك شيخا كبيرا كلما أحسست بالجوع يحضر لى
الطعام والشراب وكنت أجلس تحت شجره جميله وأختى الرضيعه كلما جاعت كانت أمى تستيقظ
وترضعها وتنام مره أخرى.. تصوروا معجزه الخالق .. وكانت هذه الكلمات كفيله بمحاكمه
الخاله عما أقترفته وللآن لم تفصل فيها المحكمه بعد حيث أنها تبحث عن عقاب مناسب لهذه المرأه
.. وتم أيداع الفتاتين أحدى دور رعايه الأيتام
هذه القصه وقعت بالفعل وتم نشرها بجميع الجرائد اليوميه
فسبحااااااااااااان الله العظيم
--------------------------------------------------------------------------------
حدث منذ فتره أن وقعت جريمه أهتز لها الوجدان ودائما ما أتذكرها وأحببت أن أعرضها
عليكم لتروا معجزه الخالق
حدث أن توفت سيده وتركت وراءها من الأولاد بنتين أحداها أربع سنوات ونصف والأخرى
شهرين.. ولأن والد الفتيات قد توفى من قبل الام بفتره فقد عهد لخالتهم بتربيتهم..
ولكن هذه الخاله لم تكن متزوجه ولاتحب الزواج لما فيه من مسئوليه تربطها وتكرهه تربيه الأولاد
.. وضاقت ذرعا بالفتاتين فما كان منها الا أن فتحت قبر أختها ووضعت الفتاتين به لكى
يلاقوا مصير أمهم معها.. ومرت الأيام وأذا بأحد الشيوخ دائم فى زياره المقابر كلما مر على
هذا المدفن يسمع صوتا كصوت الصلصله وكل مره يسترق فيها السمع الى أن يخبو هذا الصوت
ولكن تصادف أن الصوت زاد فى مره من المرات دون ان ينقطع ففزع الشيخ ونادى على مسؤل
المدافن وبعض المتواجدين وصمم بأن يفتح التربه.. تخيلوا ماذا وجد ..
وجد فتاتين فأخرجهم من التربه فى وسط ذهول جميع الموجودين وتم أبلاغ الشرطه ووضع
الفتاتين بأحد المستشفيات لرعايتهم وبالكشف عليهم وجدوا بحاله جيده جدا وكانت الخاله قد أبلغت
عن أختفائهم منذ أسبوعين.. وعند سؤال الفتاه الصغيره أجابت بما لايصدقه عقل..
فقد قالت بأن خالتى أحضرتنا الى حيث أمى وحفرت ووضعتنا وأتت لي بلعبه عباره عن شخليله
وقالت لى كلما بكت أختك ألعبى لها بهذه الشخليله لكى تسكت وهو الصوت الذى كان يسمعه الشيخ
.. وأردفت البنت فى الحديث وقالت .. ماأن تركتنا خالتى فى الظلام حتى أنار المكان كله
وعند سؤالها عن كيفيه أطعامهم قالت بأن هناك شيخا كبيرا كلما أحسست بالجوع يحضر لى
الطعام والشراب وكنت أجلس تحت شجره جميله وأختى الرضيعه كلما جاعت كانت أمى تستيقظ
وترضعها وتنام مره أخرى.. تصوروا معجزه الخالق .. وكانت هذه الكلمات كفيله بمحاكمه
الخاله عما أقترفته وللآن لم تفصل فيها المحكمه بعد حيث أنها تبحث عن عقاب مناسب لهذه المرأه
.. وتم أيداع الفتاتين أحدى دور رعايه الأيتام
هذه القصه وقعت بالفعل وتم نشرها بجميع الجرائد اليوميه
فسبحااااااااااااان الله العظيم