المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رســـــ📮ــــالة إلى اهل السناب شات



ابو اسامه
06-05-2016, 06:20 PM
http://anaddaf.myqnapcloud.com/PC-NDF/vb/uploaded/2_01487795315.jpg (https://al-naddaf.com/PC-NDF/vb)

استكمال للموضوع السابق
https://al-naddaf.com/PC-NDF/vb/showthread.php?t=23100


>> رســـــ📮ــــالة إلى اهل السناب شات


📌قال عمرو بن قيس :
كانوا يكرهون أن يعطي الرجل ولده شيئاً فيخرج من البيت فيراه المسكين فيبكي على أهله ، ويراه اليتيم فيبكي على أهله‼

🔊🔊ياأهل السنابات..

رفقاً بقلوب الآخرين، فليس كل الناس لديهم مما أنعم الله عليك.
‼‏كان الناس يشترون للحاجة واليوم يشترون للتصوير والمباهاة ❗

(أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا )

احذروا ❗ فالنتيجة ❗
‏﴿ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنفَقَ فِيهَا ...﴾



🍃《انْشُر تٌؤجٍر بْإذنْ الله 》🍂

ابو اسامه
08-10-2016, 12:11 AM
السناب -في الغالب- هو أن تشغل وقتك بمتابعة :
"فراغ الآخرين" و"تفاهة الصغار" و"استعراض الجهلة" ..

فحين تتابع أشخاصاً جُلّ حياتهم
*مقاهي
*مطاعم
*حفلات
*عزايم
*سفريات
*استعراض
* هياط
* اهتمام بالتوافه

سيترسب في داخلك ولو لم تشعر أن "هذه هي الحياة" وتنسى أنها "هامش الحياة" ..

فيالخسارة الأعمار !!

وليتها مع ذلك تجلب لك فائدة أو تجر لك أنساً؛ بل إنها تجعلك تحتقر نفسك وتزدري نعمة الله عليك ويضيق صدرك بحالك ..

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرِ أَخْشَى عَلَيْكُمْ, وَلَكِنْ أَخْشَى أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ, فَتَنَافَسُوا فِيهَا كَمَا تَنَافَسُوا, وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ**(تم إلغاء الكلمة من الإدارة )**) ..


* مما أعجبني

ابو اسامه
08-10-2016, 12:14 AM
أيها المسنبون (اصحاب السناب)
للشيخ الدكتور محمد بن علي الرشيد
إمام وخطيب جامع الوابل برياض الخبراء
كلام جمييل

https://youtu.be/f84ilHd9cDw

ابو اسامه
01-31-2017, 02:56 PM
شكراً للأخفياء :
شكراً لمن ذهبوا إلى أرقى فنادق العالم ولم يكتبوا على صفحاتهم أنهم متواجدين الآن فيها..

#شكراً لمن سافروا سياحة حول العالم ولم يكتبوا أنهم في المطار الفلاني أو في ذلك البلد العلاني مراعاةً لمشاعر وظروف أصدقائهم ..

#شكراً لمن يُحب زوجته ويغازلها يومياً دون أن يُعلم كل من عنده على مواقع التواصل بأنه يُحبها..

#شكراً لمن تطبخ وتدعوا أقربائها على العشاء بنية صلة الرحم دون أن تفتخر بطبخها وسُفرتها ومنزلها وتُوثق ذلك بالصور على صفحتها..

#شكراً لمن قابل شيخاً او عالماً أخطأ فنصحه وعاتبه ولم ينشر على صفحته سقطة هذا الشيخ أو العالم ليظهر بدور صاحب الحق الوحيد..

#شكراً لمن أكل بالمطاعم أكثر مما أكل في بيته لكنه لم يصور يوماً الوجبات لينشرها على النت ليظهر بمظهر المليونير..

#شكراً لمن يُساهم يومياً بمساعدة الفقراء والمحتاجين دون أن يُصورهم ويوثق صدقاته بالصور

#شكراً للفتاة التي يهديها خطيبها هدية ولا تنشرها وتتباهى بها أمام صديقاتها إحتراماً لمشاعرهنّ وظروفهن..

#شكراً للفتاة الغنيّة التي لا تتباهى بماركات ثيابها ولا تُنقص من قيمة ملابس صديقاتها حتى لو بنظرة..

#شكراً للمسلم المؤمن الذي يعبد الله ويدعوه سراً على سجادته أكثر مما يدعوه على وسائل التواصل الاجتماعي..

#شكراً لمن عاش تفاصيل من حياته بسعادة واستمتع بها بخصوصية دون أن يهتم بمُشاركة وإظهار هذه التفاصيل لنا..

شكراً .. كل الشكر لكم ✿
مقال د. محمد راتب النابلسي
بعنوان/ كفاااااانا تعرّي

ابو اسامه
02-09-2017, 06:39 AM
عزمها على “العشاء”.. زوج يطلق زوجته بسبب انشغالها عنه بـ “تصوير الطعام” في الخبر !


شهدت محافظة الخبر، مساء يوم أمس الأول، وقوع حادثة طلاق بين زوجين، في المنطقة الشرقية بالمحافظة، بسبب انشغال الزوجة بتصوير الوجبات.
وكشف الزوج عن ملابسات انفصاله عن زوجته، قائلًا: “عزمت زوجتي على وجبة عشاء في أحد المطاعم الفخمة في المحافظة، وعندما دخلنا المطعم، وجدناه زحمة، فانتظرنا لأكثر من 40 دقيقة حتَّى تم تجهيز مكان مغلق للعوائل”.
وأضاف: “بعد إحضار الطعام بدأت زوجتي بتصوير أصناف الوجبات، وتحرك الوجبات والصحون يمينًا وشمالًا”، وفقًا لـ “المدينة”.
وأكد الزوج: “كلّما حاولت أن أتناول وجبتي تبلغني بأنها لم تنته من التصوير، وأنها سوف ترسل صور الوجبات لصديقاتها”.
وتابع: “اشتدت سخونة النقاش بيننا، وأوقفت التصوير، فغضبت ودخلنا في نقاش حاد، حتى ارتفع صوتها، فطلّقتها وغادرت المطعم”.

ابو اسامه
02-22-2017, 11:21 PM
🌿اشهر واسرع طريقة لجلب البلاء لبيتك واولادك ومالك هو نشر صورك العائلية واخبارك الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي!


{قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَىٰ إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا ۖ إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ}.


نبي ويحسد من قبل "اخوته" في حلم رأه بالمنام!!
فكيف بمن هو دونهم !

ابو اسامه
07-01-2017, 09:00 PM
التحديث الاخير للسناب لشهر ٩ لعام ١٤٣٨

https://youtu.be/N5jA-GwjYO4

مازالت الاعداء تواصل قذارتها برصد شباكها على المسلمين وخاصة بنات وامهات المسلمين .. في كشف الفضائح بقعر بيوتهن ورصد كل مايدور خلف الجدران ..

سهلت لضعاف النفوس اماكن وكشف ماستر .. والمغفلات مازلن يلهثن وراء كل جديد وحديث في تحدي ومواجهة التطوير بالتصوير واغراء مثيلاتهن بما لديهن بنشر السناب اما حقيقة او كذبة استحدثتها .

متى ننتبه من هذه المؤامرات ونستيقظ قبل وقوع الفأس بالراس

ابو اسامه
07-07-2017, 11:21 PM
http://anaddaf.myqnapcloud.com/PC-NDF/vb/uploaded/2_01499458857.jpg



http://anaddaf.myqnapcloud.com/PC-NDF/vb/uploaded/2_01501408077.jpg

ابو اسامه
07-18-2017, 04:24 PM
uvCidpYy83c

ابو اسامه
07-18-2017, 06:10 PM
5U3EpLmumM8

ابو اسامه
07-29-2017, 11:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


الأشياء الكثيرة التي أردتها بصدق ولم أحصل عليها كعقد رأيته في متجرٍ ما وهالني ثمنه، أو طبق فاخر منّيت نفسي بأكله، أو حتى بزهرة حسناء أحبه ا ولم أبتعها لعلو ثمنها!
جميعنا يشعر بشيء من الحسرة عندما يذكر سلعة أرادها ولم يتمكن من اقتنائها لعلو ثمنها، في الحقيقة هي فكرة واحدة تجعلني أرضى عن نفسي وهي: ماذا لو اقتنيت هذه فعلًا هل ستساوي فرحتي بها هذه الرغبة العارمة في اشترائها؟ أم أن السلع لها وهجها الساحر وهي مصطفة على أرفف المتاجر تنادي من يشتريها؟
وكلما وجدتني أمام سلعة ما أريد بشكل فظيع أن أقتنيها أحاول أن أستغرق في فرضيتي هذه وأتخيل بشكل جدي أنها أصبحت لي وأني اقتنيتها وابتسمت للحظات أمام المرآة حينها كم سيخبو وهجها في داخلي وأجدني أراها بشكلها الحقيقي كما لو كنت قد استطعت أن أنتزع عن وجهها ذلك القناع البرّاق الذي يخطف ما في المحافظ من أموال لم نُرزقها لأجل أن نغذي هذه الشهوة في نفوسنا!
فكرة تصور "ماذا بعد الاشتراء؟" هذه تجعلني أضحك من الداخل كل مرة على هذه الرغبة العارمة في حيازة شيء حقير جدا، فرحة الاقتناء تفنى عند آخر فلس تدفعه، ولا نخفي حقيقة أن وهج السلعة يختفي لمجرد خروجنا من السوق!
أنا لا أقول توقفوا عن الشراء والزموا البيوت وإنما كان قولي متوجهًا لهذا القلب حافظ على ألا يُصاب بحب المادة لأنه إن حدث وكان فستكتشف مؤخرًا وبعد فوات الأوان بأنك سحقت روحك تحت حب السلعة وروّجت لكبار الشركات لتُصنّف قيمتك بارتدائهن وسُحقت تحت هذا تلك القيم التي شيدتها قديمًا في نفسك والمبادئ التي ارتكزت عليها في حياتك وستدرك مؤخرًا أنك أصبحت مهوسًا بالمظهر وفقدت بذلك جوهر المخبر.
والذي أجزم به أن أسوأ الناس عبادةً عبّاد الدرهم والدينار فعن أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ ، تَعِسَ عَبْدُ الدِّرْهَمِ ، تَعِسَ عَبْدُ الْخَمِيصَةِ ، إِنْ أُعْطِيَ رَضِيَ ، وَإِنْ مُنِعَ سَخِطَ ) أولئك الذين ربّوا أنفسهم على "المادية" وظلموا أنفسهم بهذا؛ لأن تلك الرغبة في حب الامتلاك إن غذيناها فلن تتضاءل كما نعتقد بل ستكبر ويتضخم حجمها حتى نشعر وكأننا لن نعيش دون أن "نتسوق" ونقتني ما رغبت له نفوسنا!
وإني أجد هذا واضحًا في مجتمعنا الذي وصل به حب المادة إلى اقتراض المال لتسافر العائلة إلى المكان الفلاني، أو لإقامة حفل زواج كبير، ونحوها مما يجعل العائلات تضغط على دخلها المادي لتنافس غيرها ولـ"تظهر بمظهر يليق بها أمام أقاربها" وهل كانت المادة يومًا مقياسًا شريفًا يقاس به الناس ويتخذون مراكز شرف وأخرى عار كلّ حسب ما يدفع؟
والأدهى من كل هذا تسرّب المادية لتكون ايديولوجية متّبعة يسير عليها أبناؤنا الصغار ألا تصرخ الفتاة ذات الأربع عشرة ربيعًا أمام والديها ليصطحبوها لذلك المطعم الفلاني أو ذلك المقهى المعروف لتصور به "سناب" إذ أن كل صديقاتها ذهبوا إلى هناك مرات عديدة ويحتقرونها لكونها لم تذهب حتى الآن لتلتقط هناك صورة أو ماشابه؟!
وحين تحاول أنت مناقشتها في هذا تخبرك بالقاصمة بأنها مضطرة حتى لا تفقد مكانتها بين صديقاتها!
أين القيم التي ربّينا عليها أبناءنا؟
نحن نجعل من هذا الزمن أصعب زمن لتربية الأبناء على القيم الثابتة وحسن الخلق! فحينما نغوص نحن الكبار في الاهتمام بالمظاهر كيف سننجح في توجيه أبنائنا على أن الأهم دائمًا هو المخبر ثم يليه المظهر، وأن المادة هي وسيلة وليست غاية، وأن ما بيدنا أرفع قيمة عندنا من ذلك الذي في حوزة الآخرين؟
وإني اعتنقت فكرتي تلك لأني أؤمن بأن الأفكار هي لب التغيير، وأن القناعة هي المسئولة الأولى عن السعادة وليس للمادة أي يدٍ في ذلك!




بقلم / آسية ناصر
٦ذو القعدة ١٤٣٨ هـ

ابو اسامه
08-06-2017, 10:52 AM
gE8IUhbNAAU

ابو اسامه
09-09-2017, 05:30 AM
b-3XkyblRK0

ابو اسامه
11-20-2017, 08:05 AM
http://anaddaf.myqnapcloud.com/PC-NDF/vb/uploaded/2_01511154209.jpg (https://al-naddaf.com/PC-NDF/vb)