في صالة الانتظار نادت ( الممرضة ) بصوت رخيم : مدام حنان !
من بين الحضور قام أحدهم متجهاً ناحية غرفة جلوس النساء وبدوره بدأ ينادي ( علي .. علي ) !
ردّت عليه زوجته من الطرف الآخر : أيوة .. ايوة !!
بعد لحظات يتكرر نفس المشهد لكن مع اختلاف الاسم .. مدام خلود !
فقام من بينا رجل ينادي عند غرفة جلوس النساء ( مروان .. مروااان ) !!
تعجّبت ..