مرحباً بك زائرنا الكريم .. لك حرية الإستفادة والنشر
*قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!!*
قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!! قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!! قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!! قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!! قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!! قصة عجيبة: هكذا ختم الله حياتها قبل رمضان.!!!
هذه القصة ليست من نسج الخيال , فقد دارت أحداثها قبل أيام في ديار المسلمين وبين ظهرانيهم , إنها قصة الفتاة ذات العشرين عاماً التي لم يدر بخلدها وهي على بعد عدة أيام من إطلالة شهر رمضان أنها لن تدرك رمضان لعام 1429هـ.
ولم يدر بخلدها أنها لن تحظى بقيام ليلة القدر وقيام ليالي رمضان وصيام أيامه , ولو علمت بذلك لكانت على حالٍ أحسن من حالها الذي ماتت عليه.
فهي لا تعاني من الايدز ولا الكبد الوبائي ولا السُّل ولا القلب ولا الضغط أو السكر أو أي مرض مزمن , بل لا تعاني من أي عارض صحي من سخونة أو زكام أو غيرهما.
فصِحَّـتُها بشكل جيد وشبابها الغض وأنوثتها الرقيقة يدفعانها إلى الإحساس بقيمة الحياة ومرحها وجمالها, ولكن ليس بالطاعة وحلق الذكر والحشمة والحياء والحجاب والأخوات الصالحات , بل على طريقة الشيطان الذي يعد العاصين ويمنيهم وما يعدهم إلا غروراً.
ورغم ما يعرفُ به بلدها من كثرة أهل الخير والعلماء والدعاة والداعيات والجمعيات والمساجد , إلا أنها آثرت لذةً عابرةً وعبثاً صيفياً ينقشع كما تنقشع سحابة الصيف , واستدرجها الله حتى أوغلت في المعصية وتمادت , وكانت إرادة الله قاضيةً بأن يقبض روحها قبل أيام من رمضان وهي ترقص على أنغام الموسيقى لشابين , أحدهما زوجٌ عرفي (نكاح متعة) لأيام معدودة , والآخر صديقه الذي أحضره ليشاركه في التمتع بجسدها الذي يهتز على أنغام الموسيقى وضحكات الرقص وغمزاته الشيطانية المؤججة للشهوة , ولم تكن بحاجة إلى إصابتها بأخطر الأمراض أو شل أركانها بل أرسل الله جندياً من جنوده التي لا يحصيها كثرة إلا الله وهو:
التوقف التام للقلب
حيث وجدها الأطباء عند إحضارها واحتضارها تعاني من توقف تام للقلب وتم وضعها علي جهاز إنعاش القلب لكن مشيئة الله اقتضت ختم حياتها بهذه الخاتمة ففقدت أنفاسها الأخيرة أثناء محاولة إسعافها ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله بمنه وكرمه أن يغفر لها ويتجاوز عنها ويجازيها بالإحسان إحساناً وبالسيئات عفواً وصفحاً وغفراناً , اللهم عاملها بما أنت أهله أهل التقوى والمغفرة ,اللهم اغفر لها وارحمهما وتجاوز عنها وأكرمها بصفحك وعفوك وغفرانك , فأنت غني عن عذابها , وهي في ذمتك وحبل جوارك يا رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما.
همسة:
أيها العاصي
أيها العاق
أيها المدخن
أيها التارك للصلاة
يا سامع الغناء
يا مستهترة بالحجاب
يا ملفتة الأنظار بالتبرج والعطور
يا قاطعاً للرحم
يا ظالماً للعمالة
يا ناهشا أعراض الناس بالغيبة
يا....
ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا كل مسيء للعلاقة مع الله الملك الجبار المنتقم العزيز الغالب.
لا يقبضنكم الله وأنتم على معصيته , فمن مات على شيء بُعث عليه.!!
تصور يوم يأتي الشهداء تجري دمائهم , ويأتي الحجيج بإحرامهم يُلبون , ويأتي الركع السجود يصلون , ويأتي العاصي بمعصيته على رؤوس الأشهاد , فيراه الملائكة والإنس والجن والأنبياء والصحابة , فيا لها من فضيحة.!!
إنَّ الله يحذركم نفسَـــه فاحذروه , إنه ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته , وله الحكمة البالغة في اختلاف مدد الإمهال , فيمهل بعض الناس شهراً , وآخرين عاماً , وآخرين خمسين عاماً , وآخرين سبعين عاماً , وآخرين يوماً واحداً.
هذه القصة ليست من نسج الخيال , فقد دارت أحداثها قبل أيام في ديار المسلمين وبين ظهرانيهم , إنها قصة الفتاة ذات العشرين عاماً التي لم يدر بخلدها وهي على بعد عدة أيام من إطلالة شهر رمضان أنها لن تدرك رمضان لعام 1429هـ.
ولم يدر بخلدها أنها لن تحظى بقيام ليلة القدر وقيام ليالي رمضان وصيام أيامه , ولو علمت بذلك لكانت على حالٍ أحسن من حالها الذي ماتت عليه.
فهي لا تعاني من الايدز ولا الكبد الوبائي ولا السُّل ولا القلب ولا الضغط أو السكر أو أي مرض مزمن , بل لا تعاني من أي عارض صحي من سخونة أو زكام أو غيرهما.
فصِحَّـتُها بشكل جيد وشبابها الغض وأنوثتها الرقيقة يدفعانها إلى الإحساس بقيمة الحياة ومرحها وجمالها, ولكن ليس بالطاعة وحلق الذكر والحشمة والحياء والحجاب والأخوات الصالحات , بل على طريقة الشيطان الذي يعد العاصين ويمنيهم وما يعدهم إلا غروراً.
ورغم ما يعرفُ به بلدها من كثرة أهل الخير والعلماء والدعاة والداعيات والجمعيات والمساجد , إلا أنها آثرت لذةً عابرةً وعبثاً صيفياً ينقشع كما تنقشع سحابة الصيف , واستدرجها الله حتى أوغلت في المعصية وتمادت , وكانت إرادة الله قاضيةً بأن يقبض روحها قبل أيام من رمضان وهي ترقص على أنغام الموسيقى لشابين , أحدهما زوجٌ عرفي (نكاح متعة) لأيام معدودة , والآخر صديقه الذي أحضره ليشاركه في التمتع بجسدها الذي يهتز على أنغام الموسيقى وضحكات الرقص وغمزاته الشيطانية المؤججة للشهوة , ولم تكن بحاجة إلى إصابتها بأخطر الأمراض أو شل أركانها بل أرسل الله جندياً من جنوده التي لا يحصيها كثرة إلا الله وهو:
التوقف التام للقلب
حيث وجدها الأطباء عند إحضارها واحتضارها تعاني من توقف تام للقلب وتم وضعها علي جهاز إنعاش القلب لكن مشيئة الله اقتضت ختم حياتها بهذه الخاتمة ففقدت أنفاسها الأخيرة أثناء محاولة إسعافها ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله بمنه وكرمه أن يغفر لها ويتجاوز عنها ويجازيها بالإحسان إحساناً وبالسيئات عفواً وصفحاً وغفراناً , اللهم عاملها بما أنت أهله أهل التقوى والمغفرة ,اللهم اغفر لها وارحمهما وتجاوز عنها وأكرمها بصفحك وعفوك وغفرانك , فأنت غني عن عذابها , وهي في ذمتك وحبل جوارك يا رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما.
همسة:
أيها العاصي
أيها العاق
أيها المدخن
أيها التارك للصلاة
يا سامع الغناء
يا مستهترة بالحجاب
يا ملفتة الأنظار بالتبرج والعطور
يا قاطعاً للرحم
يا ظالماً للعمالة
يا ناهشا أعراض الناس بالغيبة
يا....
ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا.... ويا كل مسيء للعلاقة مع الله الملك الجبار المنتقم العزيز الغالب.
لا يقبضنكم الله وأنتم على معصيته , فمن مات على شيء بُعث عليه.!!
تصور يوم يأتي الشهداء تجري دمائهم , ويأتي الحجيج بإحرامهم يُلبون , ويأتي الركع السجود يصلون , ويأتي العاصي بمعصيته على رؤوس الأشهاد , فيراه الملائكة والإنس والجن والأنبياء والصحابة , فيا لها من فضيحة.!!
إنَّ الله يحذركم نفسَـــه فاحذروه , إنه ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته , وله الحكمة البالغة في اختلاف مدد الإمهال , فيمهل بعض الناس شهراً , وآخرين عاماً , وآخرين خمسين عاماً , وآخرين سبعين عاماً , وآخرين يوماً واحداً.