مرحباً بك زائرنا الكريم .. لك حرية الإستفادة والنشر
بسم الله الرحمن الرحيم*حل لمشكلة السجلات الطبية*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أقول أنه أحسن تقديم لأي موضوع هو التسمية.
بعد قرايتي لموضوع الشيخ صلحوكا حق النقل حبيت المشاركة بالموضوع ذا:
الملف الطبي
ما اظن ان احد يشك بأهمية الملف الطبي لاي مريض خصوصا اذا جا للمستشفي وهو مريض؟؟؟؟؟؟؟<==تصدقون عاد رايح للمستشفى عشان مريض ومثل كل واحد فينا عارفين انه الملف الطبي يتم وضعه في المستوصف حق حارته واللي ما يدري عنه أي دختور تروح له بسبب انه كل واحد فينا يروح لدكتور مختلف في كل حالة مرضية تواجهه وهنا وحط تحتها خطوط كثيرة توصلت أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا إلى حل خطير لهذه المعضلة يمكن من خلاله المساعدة في تلافي كثير من الاخطاء الطبية واللي غالباً ما تصير والسبب معروف "سوء في التشخيص" وسبب هالسوء في التشخيص غالبا ما يكون بسبب جهل الدكتور -المشخص- بالتاريخ الطبي للمريض المنبطح امامه فيتم اعطاء ابرة الطلق لشايب في الثمانين والسبب معروف -الجهل بالتاريخ المرضي لهالمسكين-.
ج1 الحل: <==ما تذكرتوا مدرس الرياضيات
بسيط جدا وهو إنشاء قاعدة بيانات للسجلات الطبية للمواطنين بالمملكة العربية السعودية في وزارة الصحة ويتم من خلال هذه القاعدة تسجيل البيانات الخاصة بكل مواطن ويمكن معرفة سجل الشخص من خلال رقم السجل المدني وبصمة اليد والرجل للتمكن من التعرف على السجل في حال دخول المريض وهو في حال اغماء او مجهول الهوية وطبعا لا يخفى ان السجل الطبي هذا يكون هو الوحيد المسموح لحفظ سجلات أي مريض عليه أي لا يكون هناك سجلات طبية في المستشفيات الخاصة الا للأرشفة اذا حبوا زايدة ملفات وورق عندهم يعني أنا اذا كنت مريض ومغصني بطني بالصومال اقول للطبيب قبل لا افتح افمي واقول أأأأأأأأأأأأأأأ الله لا يهينك افتح سجلي الطبي على موقع وزارتنا الممتازة "الصحة"<== -تاج على رؤس أهل الواسطات لا يراه الا أهل البدون واسطات- وشف سجلي لا تكتب لي حلتيته وعلاجي مرة.
آمل <==مهي بنت جيراننا- ان فكرتي الخطيرة وصلت وقلت الزقها بهالقروب الغالي لأني اعتقد أنها بتصل أسرع من لو ارسلتها لوزارة المواصلات عشان ينظرون في امر هاء.
لا تنسون حقوق الطبيع محفوظتن لي في تاريخ 23شوال 1428هـ طبعا التاريخ هذا عشان لو جاء احد ولطش الماضوع ياويله من ربي<== يعني انت اللي ما لطشت
وطبعاً مبتكر وغير منقوووووووول من كاتبه ناصر من المدينة المنورة
وسلامتكم